سلائف الجلوتاثيون

انخفاض مستوى الجلوتاثيون

ينخفض ​​إنتاج الجلوتاثيون لديك عندما تتخطى سن العشرين. بحلول الوقت الذي تبلغ فيه 60 عامًا ، يخوض جسمك معركة خاسرة ، وهذا يترجم إلى مجموعة من الأمراض.

يجعلك انخفاض مستوى الجلوتاثيون في الجسم عرضة للإصابة بأمراض مثل السرطان ومرض باركنسون ومرض الزهايمر.

هذا يعني أنك بحاجة إلى الطريقة الأكثر فعالية وموثوقية لتجديد قدرة جسمك باستمرار على الحفاظ على مستوى صحي من الجلوتاثيون.

مضادات الأكسدة

بمجرد أن تعمل مضادات الأكسدة الطبيعية مثل الفيتامينات C و E على تحييد الجذور الحرة ، فإنها تتأكسد وتتحول إلى جذور حرة أيضًا. يمكن للجلوتاثيون إعادة تدوير الفيتامينات C و E إلى مضادات الأكسدة مرة أخرى حتى يمكن إعادة استخدامها. هذا يعني أن الجلوتاثيون يمكن أن يعزز فعالية جميع مضادات الأكسدة في جسمك ، مما يوفر حماية أكبر لأعضائك وأنظمتك.

يشارك الجلوتاثيون بشكل مباشر في العديد من الوظائف الحيوية مثل اصلاح الخلايا و نموها , و حماية الحمض النووي من داخل الخلايا , وتنشيط الانزيم و خلق الحمض النووي.

الكريستيين

الأحماض الأمينية “السيستين” غير مستقرة بطبيعتها وتتأكسد في المعدة حتى قبل أن تصل إلى خلاياك.

هذا هو السبب في أن معظم صيغ الجلوتاثيون الموجودة في السوق مثل N-acetyle-cysteine ​​(NAC) أو الجلوتاثيون الفموي لها فعالية محدودة. يستخدم EDG3 Plus سيستين أكثر استقرارًا.

احم جسمك

نحتاج إلى EDG3 Plus لحماية كل خلية من خلايا التريليونات في أجسامنا من أضرار الجذور الحرة التي تتعرض لها كل يوم.

كلما ارتفعت مستويات الجلوتاثيون في جسمك ، زادت صحتك لأن الجلوتاثيون يساعد في استعادة قدرة جسمك على الشفاء الذاتي.

ستشهد أي علامات للمرض أو الإصابة في الجسم تحسنًا فوريًا تقريبًا بعد الاستهلاك المنتظم لـ EDG3 Plus.

يوفر EDG3 Plus مجموعة واسعة من الفوائد الصحية التي تلبي احتياجات الصحة والعافية لكل فرد.